كلنا يسأل نفسه لماذا يتحمل بشار كل هذه الإهانات من الشعب السوري ولا يتنحى عن منصبه حتى الآن ، ويحاول بشتى الوسائل التمسك في منصبه الحالي مهما كانت النتائج الكارثية على سورية ، بالطبع قبل أن أسألكم عن سبب ذلك سألت نفسي ، لم أستطع الإجابة إلا بعد أن اطلعت على السيرة الذاتية لبشار الأسد وهو يبحث عن عمل ، في جميع أنحاء العالم .
أدركت حينها سبب تمسك بشار وأقرانه بالمنصب ، لأنه بالنظر إلى السيرة الذاتية ، لن يكون بمقدوره الحصول على عمل إلا في جهنم الحمرة ، وحصرا في الدرك الأسفل .
وهذه سيرة ذاتية لطالب العمل بشار حافظ الأسد ، فمن لديه استعداد لتعيينه في أي وظيفة ، فليرسل إميل على البريد الالكتروني التالي:
Malak.al.moot@jahanammail.net
السيرة الذاتية
الاسم الكامل:بشار حافظ الأسد
البلد : سوريا ( سابقا ) ( إيران حاليا )
المدينة: القرداحة (سابقا) ( طهران حاليا )
شارع :الحرية
حي: المهازل
البريد الإلكتروني basher.assad@ztmail.tfooo
الهاتف: (009887654321)
البلد : سوريا ( سابقا ) ( إيران حاليا )
المدينة: القرداحة (سابقا) ( طهران حاليا )
شارع :الحرية
حي: المهازل
البريد الإلكتروني basher.assad@ztmail.tfooo
الهاتف: (009887654321)
البيانات الشخصية:
تاريخ الميلاد: 11- أيلول 1965.
الجنس: شكر ... لا أنثى ولا ذكر.
الحالة الاجتماعية: يمكن متزوج
الجنسية: بدون (حاليا) – إيراني (تحت الطلب) – سوري (سابقا)
المؤهلات العلمية:
من الأحدث ثم الذي يليه
تخرجت طبيب عيون بدون عيون، من جامعة دمشق 1988، ودرست لفترة قصيرة في لندن ثم عدت بعد فشلي في عام 1994. إلى سوريا بعد مقتل أخي. عملت بعدها في مشفى تشرين العسكري ثم سافرت عام 1992 إلى بريطانيا للتخصص في طب العيون ولكنني تخصصت في عمى القلوب . انتخبت في عام 1994 رئيساً لمجلس إدارة الجمعية العلمية السورية للمعلوماتية التي تقود النشاط المعلوماتي في سورية. حيث حققت المرتبة 137 على العالم .
الخبرة العملية:
الخبرات العملية بداية بالأحدث ثم الذي يليها :
انتسبت إلى القوات المسلحة وتدرجت في سلك الخدمات الطبية العسكرية إذ كنت احمل في كانون الثاني / يناير 1994 رتبة ملازم أول، وركبوني صاروخ ورفعوني في تموز / يوليو 1994 إلى نقيب، وفي تموز / يوليو 1995 إلى رتبة رائد، وفي تموز / يوليو 1997 إلى رتبة مقدم، وأًعلن في كانون الثاني / يناير 1999 عن ترقيتي إلى درجة عقيد بدون علمي.
ومع وفاة والدي في 10 حزيران / يونيو 2000 رُفعوني وعمري 34 عاماً و10 أشهر إلى رتبة فريق. حينما عدّل مجلس الشعب السوري الدستور بإجماع أعضاءه (خلال نصف ساعة) لخفض الحد الأدنى لعمر الرئيس من 40 عاماً إلى 34 عاماً لتمكيني كقيادي في حزب البعث الغير عربي والغير اشتراكي من عرض ترشيحي على مجلس الشعب لمنصب الرئاسة. وأصبحت بذلك أول رئيس عربي يخلف والده في حكم جمهوري. انتخبت بعدها أميناً قطرياً (للقطر السوري، حسب المصطلحات المستخدمة) في المؤتمر القطري التاسع لحزب البعث الغير عربي والغير اشتراكي . في 27 حزيران / يونيو 2000. وانتخبت رئيساً للجمهورية في 10 تموز / يوليو 2000 عبر استفتاء غير شعبي واسع ومظاهرات منحبكجية غطت سوريا بأكملها. وتم إعادة انتخابي لولاية رئاسية أخرى تستمر 7 سنوات.
لدي خبرة في قمع الشعوب وقتل المحتجين واعتقالهم ونشر الجيش والأمن والشبيحة في كافة المدن ، ونشر الفساد في البلاد ، وسرقة أموال الدولة ، وغسل الأموال وتحويلها إلى خارج البلد، وتأليه ذاتي وتعبيد المواطنين لي ، وتعليمهم كيفية السجود على صورتي ، والهتاف باسمي واسم أخي ماهر.
أيضا لدية خبرة كبيرة في تحويل البلاد إلى أفشل دول العالم اقتصاديا وعلميا وأخلاقيا وسياسيا و اجتماعيا و عسكريا ..الخ.
لدي خبرة في الكذب وتزييف الحقائق ، وإقناع العالم بأن الحق باطل والباطل حق.
التدريب:
(دورة في قتل السجناء داخل سجن صيدنايا مع اخي ماهر في 2008م
مهارات اللغة و الحاسب
اللغة الإيرانية اللغة الأم
لغة عربية: وسط
لغة إنجليزية: جيد
دراية بمبادئ برنامج مايكرو شنق
جوائز:
حصلت على جائزة أمهر ثاني قاتل لشعبه – طبعا بعد والدي حافظ.
مسابقات:
الآن أخوض سباق في قتل المندسين في جميع المدن السورية .
منح:
حصلت على منحة 9 مليار من إيران لدعمي ضد المندسين
حصلت على 250 ألف برميل نفط من حبيبي المالكي لحرق الشعب السوري
تفوق:
تفوقت على جميع الرؤساء العرب الذين سبقوني إلى مزبلة التاريخ بالقتل والتنكيل والحقارة.
معلومات أخرى:
أول رئيس يرث أبيه في العالم في نظام جمهوري
أحقر رئيس عربي لحد الآن.
أكثر رئيس عربي مسح شعبوا فيه الأرض.
المعرّفون: (اسم اثنين ممن يعرفون مستواي العلمي و المهني)
وليد المعلك: علاك نظامي السابق ، تلفون: 00369000000 – بريد إلكتروني: walid.moalik@ztmail.tfoo
ماهر الأسد: شيخ الشبيحة – الفرقة الرابعة - تلفون: 11369000001- بريد إلكتروني: maher.assad@ztmail.tfoo
ملحوظة:
أرغب في أي عمل في جهنم الحمرة ، وأفضل الدرك الأسفل.
بقلم الدكتور حسان الحموي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق